تغريدات الفضيلة ...

[الفرقدان]

بسم الله الرحمن الرحيم ..


طيرٌ يحدو ركبَ النورْ
يصدحُ بالخيرِ يُحييّهِ

ويناضلُ في دحضِ الزورْ
وقفوا عونًا لمساعيهِ

للفضيلة والدعوة إليها انطلقت تغريدات الفضيلة على " تويتر "
أكتبوا هُنا ما تُحييون به الفضيلة في كلمات لا تتجاوز سطرين = 140 حرف ...

ستُدقق إملائيًا ليصدح بها طيرنا المعطاء بحول الله وقوّته ...
شاركونا .

[الفرقدان]

لا تغفل فالعين صغيرة لكن إطلاقها يودي بحياة القلب
واللسان صغير لكنه أورد الناس المهالك
وصورتك الرمزية سوق صغير لآثام مضاعفة إن أخطأت التسويق


لا تُحَجّرْ وَاسعاً وَانتقِ ِالأميزَ لا المُميزَ وكُن داعياً إلى الأخلاقِ والسموّ من خلالِ هذه النوافذِ الصغيرةِ لتربحَ الكثيرَ من الحسناتِ!

بين المسك والكير برزخ الإمّعة , ينام فيه من إذا هبّت نفحات المسك همّ وانتشى عبقها , وإذا فاحت زفرات الكير طرب معها وانحدر بهمّته إليها !!

مذبذبين لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ..

اخْتَر مَكَان حُضوْرِكَ بَيْن رَيَاحِيْن العِلم والمسْك لِتَترَبّع عَلَى الزَبَرْجَدِ يَوْم يُنَادِي المُنَادِي فِي جَنّاتِ النَعِيْم !!

[الفرقدان]

أتُراك تجدُ من يزرعُ الشوكَ في حقائبهِ ويظل متنعمًا بحياتهِ هادئًا مطمئنًا ؟!
هكذا نكون حينما نملأ مستنداتنَا بما لا يُرضِي الله جلّ وعَلا !

[الفرقدان]

المَجال أوسعُ من أن تَعْصِي فِيه رَبّك فَالمُباحَاتُ كَثيرَة ومَا يُرضِي الله أكْثر إنّما هِي خطُوَات تَقُودكَ إلى حََيْث تهلَك فَانتَبِه !!

[الفرقدان]

المُوّفَق مَن وُفِق لِكَسْب رِضَا اللهِ وَأمْسكَ بِزمَام خَيْط القُرْبَى وأُبْعِد عَن الزَلَلِ

[الفرقدان]

1- بَعضُ الصورِالقريبةِ جداً منا تجعلُنا نظُنُّ
بأنها واضحةٌ جلية ٌ , لكنهَا تحتاجُ منا الرجوعَ بضعَ خطواتٍ إلى الخلفِ
حتى نراها بوضُوحٍ !

2-وعدم معرفتنا السّبُلَ المُوصلةَ للقرآن والعودة إليه لها أبعادٌ أخرى ومعالمُ في قلُوبنا
مخفية ٌ,علينا أن نراها بوضوحٍ لنحدّد موضِعَ الخلل .

[الفرقدان]

قال ثابتٌ البنانِيُّ : " كابدتُ القرآنَ عشرينَ سنة ًثّم تنعّمْتُ بهِ عشرينَ سنةٌ "

[الفرقدان]

وليسَ للعبدِ شيءٌ أنفعُ منْ صِدقِهِ معَ ربّهِ فِي جميع ِأمورِهِ
قال تعالى : [ فإذا عَزَمَ الأَمرُ فَلَو صَدَقُوا الله لَكانَ خَيْراً لَهُم ]

[الفرقدان]

أعظمُ ملوِّثٍ للعزيمَةِ التّكاسُلُ
وأعظمُ قاتل ٍلهَا التسويفُ , فاحذرْ مِنْ هذهِ الطعناتِ ,
ثمَّ امْضِ وَاثقًا باللهِ ولا تَخْشَ العَقباتِ !

[الفرقدان]

"وارضَ بكفايةِ اللهِ يَكْفِكَ عن كل كافيةٍ، فإنهُ غالِبٌ على أمرهِ، ولا يَغلِبهُ أحدٌ، وتوكّل عليهِ فإنهُ حيٌّ لا يَموتُ ، وسواهُ مَيّتٌ "